International Dialogue Centre (KAICIID) training
Mahmoud Ghazayel tutoring journalists from 11 Arab countries, on issues related to information security, news verification and hate speech.
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
Mahmoud Ghazayel tutoring journalists from 11 Arab countries, on issues related to information security, news verification and hate speech.
Mahmoud Ghazayel tutoring journalists from 11 Arab countries, on issues related to information security, news verification and hate speech.
— Mahmoud Ghazayel talking about Facebook’s decision to allows war posts urging violence against “Russian invaders”
— Mahmoud Ghazayel talking about Facebook’s decision to allows war posts urging violence against “Russian invaders”
— لقاء مع الصحفي ورائد الأعمال الاجتماعي محمود غزيّل حول تقنية شات جي بي تي والفرق بينها وبين مساعد سيري لأجهزة آي فون ومحرك البحث غوغل، وذلك عبر قناة الحدث – العربية
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Compile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Enhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Write compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Identify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
زوجان قررا الذهاب إلى طبيب خصوبة، وهناك اكتشفا مفاجأة من العيار الثقيل، لم يكونا شقيقان فقط، بل توأمان. ونتيجة لهذا الاكتشاف، أمرت المحكمة ببطلان عقد زواجهما.
كما نعرف جميعنا، ان أعداد قراء المطبوعات الورقيّة بما فيها الجرائد في إنخفاض مستمر خصوصاً مع التطور التكنولوجي بحيث تسمح الوسائط الجديدة بالإطلاع على الأخبار أو المعلومات الجديدة وقت حدوثها وبهذه الطريقة لا تنتظر حتى اليوم التالي لكي تعرف ما الذي حدث.
من بين تلك الوسائط الجديدة التي أمكنت المطبوعة من استخدامها من أجل رفع عدد قرائها ، برنامج للهواتف الذكية (كما فعلت جريدة النهار منذ فترة) وإذا تكلمنا عن الأشياء البديهية، فيجدر بالكلام أن يكون عن المواقع الإلكترونية.
جاعلاً من موضوع الحديث جريدة “اللواء”، تلك الجريدة لديها موقع على الإنترنت منذ 20 كانون الثاني 2000، لذلك بعد مضي ما يقارب 12 سنة، لا بد من القيام بتصميم جيد يليق بتاريخ وعراقة الجريدة.
المسألة أن التطوير ضروري وأساسي خصوصاً مع التطور التكنولوجي، ولكن ما لفتني هو الإعلان السيء من قبل الجريدة للحلّة الجديدة التي سيظهر هذا الموقع على الجمهور.
أكثر من نصف الشعب اللبناني نزل إلى ساحة الشهداء وصرخ في ذكرى إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري مطالباً بمحكمة دولية تعاقب المجرمين مرددين جملة “كل من شارك ونفذ وساعد و..و..”، هل تم نسيان ذلك؟ لبنان اليوم على فوهة بركان قد تنفجر في أي لحظة، فالأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله بدأ بالتوعد بعظائم الأمور وبالتهديد فيما سوريا لا تعيش أي وضع متوتر، بل استقرار وهدوء تام. اسئلة كثيرة يمكن طرحها بشكل عفوي في هذه المرحلة الحرجة، أين هو إتهام القيادة السورية بالإغتيالات؟، أين هو ملف الجنرالات الأربعة؟ أين هي المحكمة؟ لماذا حزب الله؟
تعيش سوريا اليوم وضع استقرار وهدوء غير طبيعيين من موضوع المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، ما ينذر أن هناك شيء مريب في هذا الأمر، وصل حدّه إلى إعتراف سوريا الكامل بالمحكمة الدولية وبسلطتها وحتى بالقرارات التي ستخرج منها وحتى أن بعض المسؤولين السوريين رفعوا شعار الحقيقة!! ويقول وزير الخارجية السوري وليد المعلم “كلنا يسعى الى كشف الحقيقة..اذا ثبت ان أي مواطن سوري متورط بالدليل القاطع سيحاكم في سوريا بتهمة الخيانة العظمى”. ولكن لهذا الكلام ما يدعو للشك، أيبدو وكأن سوريا اطمأنت أن المحكمة لن تمسها وبالأخص قيادتها؟
بالرجوع إلى الذاكرة قليلاً نتذكر أنه حدث تفجيرات في سوريا لمسؤوليين أمنيين وأشخاص نُحروا بشكل غامض، والله يعلم إن حصلت أحداث أمنية أخرى لم تعلن في الإعلام. إن نوم القيادة السورية على الحرير يشير إلى أن أغلب أعضاء المجموعة التي تبحث عنها المحكمة الدولية للإشارة إليها بالمنفذة لعمليات الإغتيال ربما قد تم تصفيتها بشكل هادئ تحت ذرائع مختلفة لقطع خيوط التحقيق في مكان ما لحماية من اتخذ القرار ومن خطط لعمليات الإغتيال الإرهابية بحق قادة ومفكري وإعلاميي إنتفاضة الإستقلال.
منذ محاولة إغتيال النائب مروان حمادة وأصابع الإتهام تشير إلى القيادة السورية بالضلوع المباشر بعمليات الإغتيال والحوادث الأمنية، وفي يوم زلزال الرابع عشر من شباط علا الصوت المطالب بمحاكمة سوريا والجنرالات الأربعة وغيّب حزب الله عن الموضوع، أقله بسبب العلاقة شبه المميزة التي كانت تسود بين نصرالله والرئيس الشهيد الحريري. ولكن أن تدور البوصلة لتتجه اليوم إلى حزب الله فهذا أمراً آخراً يدعو للشك، لا يختلف إثنان أن سلاح حزب الله يشكل مشكلة عويصة للبنان ولكن أن يتم إتهام بعض العناصر غير المنضبطة في الحزب بعمليات الإغتيال والتفجيرات فهذا مثير للريبة، فالكل يعلم الهيكلية المتينة السرية لـ”حزب الله” ومشاركة كبار المسؤولين فيه في كل القرارات التي تتخذ على الصعيد الميداني. مما يعني انه من المستبعد بشكل كبير ان يتورط عناصر من الحزب في حدث من هذا النوع دون معرفة القيادة الرئيسية في الحزب إن كان هو المسؤول. في أول كلام له عن المحكمة الدولية منذ مدة، ظهر نصرالله بصورة المشتكي من أنه وحده أصبح الملاحق من قبل القرار الإتهامي، لا سوريا أو الضباط الأربعة أو قريبين من سوريا، قد يكون الحق بجانبه عندما يغضب من هذا الأمر ولكن كان الأجدر به ان يفضح من يبعد الإتهام عنه ويلصقه بالحزب، لا أن يحنق ويتوعد بالحروب وبـ7 أيار جديدة على اللبنانيين، والخوف يبقى في النهاية من أن تنتهي التحقيقات ربما بإشارة أصابع الإتهام إلى مجموعة “فتح الإسلام”!!.
أياً يكن مضمون القرار الظني، يجب على اللبنانيين كافة ان يتحلوا بالصبر وأن ينتظروا على الأقل رد من المحكمة الدولية على تسريبات الإعلام عن التحقيقات الجارية قبل أن تبدأ التصاريح بالهطول على آذان الناس، فلا يجب أن ننسى أن هناك دائماً عدو ينتظر حصول المشاكل والفتن في لبنان لكي يبتسم ويفرح. ولكن هل يجدر بالرئيس سعد الحريري أن يعلن استعداده للتنازل عن دم أبيه من أجل مصلحة لبنان واستقراره من خلال “تغيير إتجاه القرار الظني”- كما تدعو سوريا- لتفادي حصول حرب أهلية أو يجدر به أن يذهب إلى آخر مكان تذهب إليه المحكمة في تحقيقاتها من أجل خلاص لبنان من العابثين به لكي ينعم بالإستقرار والإستقلال؟
أيها الظالم، إذا اغرتك قوتك على ظلم العباد فانظر إلى قوّة العزيز الجبار.